في عام 1954، قدّم عالم النفس الأمريكي أبراهام ماسلو ما أصبح يُعرف باسم “هرم الاحتياجات“، والذي شمل: لكننا اليوم، في عام 2025، مضطرون لإعادة النظر في هذا الإطار.ما هي الاحتياجات

اليوم لا أستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع الحياة اليومية للشخص العادى وبالتالي فأن التقنية الحديثة أصبحت عنصر أجتماعى مؤثر على حياة وسلوك الفرد

طوال 25 عامًا من العمل في مجال تكنولوجيا المعلومات وحل النزاعات، شهدت كيف حول الذكاء الاصطناعي نسيج مجتمعنا. ما أذهلني أكثر ليس التقدم التكنولوجي فحسب، بل الشبكة المعقدة من العلاقات

محو الأمية الرقمية أصبح ضروريًا في العصر الحالى لتمكين الأفراد من التفاعل بفعالية مع التكنولوجيا فيحياتهم اليومية والمهنية. يمكن تحقيق محو الأمية الرقمية من خلال مجموعة من الاستراتيجيات والمبادراتالتي تساعد

نحن في مكتب م/ أحمد بهجت لخدمات تقينة المعلومات وتحليل البيانات نستطيع تسخير خبرتنا ومهندسينالخدمة وتنمية أعمالك وإعطاء عميلنا نظرة تحليلية شاملة عن حجم اعماله وتقارير مفصلة لأتخاذ أنسبالقرارت لصالح

في أطار تطور قطاع  الأعمال التكنولوجية السريع الخطى في أيامنا هذه، تبحث المؤسسات باستمرار عن طرق لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتحقيق وفورات في التكاليف، وتقديم تجارب استثنائية للعملاء وللموظفين من وجهة

أن الأمن السيبرانى هو اليوم أحد أهم عناصر أفسام تكنولوجيا المعلومات والتي لا غنى للأفراد والمؤسسات على كافة مستوياتها من أن تاخذها في الأعتبار لتحميى كيانها واعمالها وأسرراها وهنا أود